أنا طفل من أبنائك حرمت من نعمة السمع وأصبح السكون هو عالمي ولغة الشفاه حواري ، أنا فاقد لحاسة ولست معاق ، كنت أحلم بسماع ضوضاء الحياة وصوت أحبائي وصوت أصدقائي وهم ينادوني ، وها أنا أسمع ووجد لدائي دواء يسمى” سماعة القوقعة الإلكترونية” ، انتقلت من ضيق السكون إلى الدنيا لأكون عنصر فعال أساهم فيك وأشارك في بنائك ، لكن جهازي أهلك ونحن بحاجة لبديل .. ألا نستحق ؟
هل هناك من يسمعنا ؟
هل ستنظرون الينا ونحن نفقد اصواتنا مرة اخرى ؟
حقي بالحياة مهضوم وأمل وإيماني بربي كبير .. هل ستظلون مكتوفي الأيدي الا يوجد لأصواتنا مجيب ؟
أطفال زارعي القوقعة السمعية
#حقوق_زارعي_القوقعه
حساب الانستقرام و التويتر
QAWQ3A2@
[CENTER][IMG]http://www.alamal.com.kw/ar/contents/myuppic/0531d8cf1162cb.jpg[/IMG]
[IMG]http://www.alamal.com.kw/ar/contents/myuppic/0531d8cf116697.jpg[/IMG]
[/CENTER]