ويتكون الإنذار الطبي من جهاز إرسال لاسلكي، وجهاز به مكبر صوت يتم إدخاله في قابس الهاتف. ويرتدي المستخدم جهاز الإرسال اللاسلكية في المعصم، أو كقلادة حول الرقبة، وبالتالي يمكن التواصل مع مركز الطوارئ من أي مكان في المنزل.
وعندما يتم تفعيل الإنذار، لا ينتقل نداء الاستغاثة على الفور إلى مركز خدمات الطوارئ الطبية، بل إلى مقر الشركة الموردة للإنذار الطبي التي تقيم الوضع وتقرر أفضل طريقة للاستجابة.
ويمكن للمستخدمين إعطاء الشركة الموردة لجهاز الإنذار قائمة باسماء الأشخاص الذين يتم التواصل معهم في حالة الطوارئ، إلى جانب مفتاح لباب المنزل أو الشقة . واعتمادا على الموقف، إما تهاتف الشركة الموردة للإنذار شخصا من بين الأشخاص الموجودة اسماءهم في القائمة، أو تتصل بخدمات الطوارئ الطبية، أو ترسل أحدا من موظفيها إلى المنزل.
وتقول لينتس إنه «يتعين على الأشخاص الذين يسعون لشراء جهاز إنذار طبي التأكد من أن مركز اتصالات حالات الطوارئ يعمل به أشخاص على مدار الساعة».
وعندما يتم تفعيل الإنذار، لا ينتقل نداء الاستغاثة على الفور إلى مركز خدمات الطوارئ الطبية، بل إلى مقر الشركة الموردة للإنذار الطبي التي تقيم الوضع وتقرر أفضل طريقة للاستجابة.
ويمكن للمستخدمين إعطاء الشركة الموردة لجهاز الإنذار قائمة باسماء الأشخاص الذين يتم التواصل معهم في حالة الطوارئ، إلى جانب مفتاح لباب المنزل أو الشقة . واعتمادا على الموقف، إما تهاتف الشركة الموردة للإنذار شخصا من بين الأشخاص الموجودة اسماءهم في القائمة، أو تتصل بخدمات الطوارئ الطبية، أو ترسل أحدا من موظفيها إلى المنزل.
وتقول لينتس إنه «يتعين على الأشخاص الذين يسعون لشراء جهاز إنذار طبي التأكد من أن مركز اتصالات حالات الطوارئ يعمل به أشخاص على مدار الساعة».