ضمن فعاليات الملتقى الخليجي للتوحد الذي انطلق صباح أمس الأول برعاية وزير الأوقاف محمد الجبري، تم استعراض تجربتين من السعودية وعمان، بهدف توضيح الجهود التي يبذلها مسؤولو المراكز المتخصصة في هذين البلدين تجاه الفئة التي تعاني التوحد.
وأكدت الأميرة سميرة آل سعود، أن «جمعية أسر التوحد الخيرية تخدم نحو 3 آلاف من ذوي اضطراب التوحد في السعودية»، مشيدة «بالجهود والإنجازات التي قدمتها الجمعية في هذا الشأن، بالإضافة إلى الكثير من البرامج لخدمة هذه الأسر فحرصت على إحياء عدد من الفعاليات والأنشطة في مدينة الرياض وأهمها برنامج التدخل المبكر، والمقهى الطبي الذي يضم أطباء واختصاصيين للرد على الأسر».
المصدر : جريدة الجريدة