الشباب دوما يصنعون الفارق في رقي الشعوب وتطورها.. يعملون ويجتهدون ويبدعون من أجل كويت جميلة.. هم أبناء الوطن ومستقبله المشرق.. هنا نسلط الضوء على البصمات الشبابية في العمل التطوعي في كل المجالات.
يتكون فريق جريدة «الأمل التطوعية» من مجموعة من الشباب الكويتي، الذين اختاروا مجال دعم ذوي الإعاقة وإبرازهم وخدمتهم، والتي قامت بالكثير من المشاريع والأهداف التي تصب في دمج ذوي الإعاقة في المجتمع.
◗ مراحل تأسيس المشروع
نحن جريدة إلكترونية تطوعية بقيادة طاقات شبابية كويتية تؤمن بأهمية العطاء، ونهدف إلى خدمة ذوي الإعاقة، ونسعى إلى دمجهم مع فئات المجتمع.
◗ أعضاؤه
تتكون مجموعة جريدة الأمل الإلكترونية التطوعية من اكثر من 98 متطوعا، والمتطوعون الفاعلون بشكل مستمر معنا 35 متطوعا.
◗ فكرته
بدأت الفكرة من عبدالله عيد الشمري في أواخر عام 2008، عندما حقق حلمه بالفوز في جائزة سمو الشيخ سالم العلي للمعلوماتية للموقع الإلكتروني الذي يخدم ذوي الإعاقة، وحظي بتكريم من سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح.
◗ أهدافه
التطلع نحو مواكبة إنجازات ذوي الإعاقة وذويهم وإبداعاتهم واحتياجاتهم.
◗ رسالته
أن نمتلك مركزاً إعلامياً يخدم ذوي الإعاقة على الصعيد المحلي والعالمي، ونسعى من خلال موقعنا الالكتروني بان ننقل الاخبار التي تخص ذوي الإعاقة واولياء امورهم، وان نكون صوتهم لدى الجهات المعنية في الدولة والمؤسسات الخاصة.
◗ طموحاتكم
المساهمة في تفعيل دور ذوي الإعاقة، وإبراز طاقاتهم بكل المجالات.
◗ المشروعات والمبادرات التي قمتم بها
المشاركة في اكسبو دبي لذوي الإعاقة 2016، مبادرة حملة «ترى اقدر» للتوعية لدمج ذوي الإعاقة بالمجتمع، الاحتفال في المناسبات والاعياد الوطنية، إقامة مخيم الامل والقرقيعان السنوي، حملة «مكانهم لهم» بالتعاون مع وزارة الداخلية للحد من استغلال مواقف المعاقين.
◗ لمستم تعاونا من مؤسسات الدولة
هناك تعاون من وزارة الاعلام، الهيئة العامة للشباب والرياضة، وزارة الدولة لشؤون الشباب، ومؤسسات خاصة.
◗ الخطة المستقبلية
نتطلع إلى تحقيق رؤية متكاملة ضمن خطة مستقبلية متعددة الجوانب.
◗ كلمة أخيرة
نشكر كل من ساهم معنا في تطوير ونشأة الموقع الالكتروني لفائدة المجتمع، وبالاخص لذوي الإعاقة وأولياء امورهم.
المصدر : حافظ الشمرى \ جريدة القبس