الشباب دوما يصنعون الفارق في رقي الشعوب وتطورها.. يعملون ويجتهدون ويبدعون من أجل كويت جميلة.. هم أبناء الوطن ومستقبله المشرق.. هنا نسلط الضوء على البصمات الشبابية في العمل التطوعي في كل المجالات.
◗ مراحل تأسيس المشروع
تأسس في شهر الخير في شهر رمضان عام 2013.
◗ أعضاؤه
تضم المجموعة 30 عضوا، من الرئيس والمؤسس يعقوب ناصر الجطيلي، نائب الرئيس طيبة جمال الجناع، مسؤولة الأعضاء والمتطوعين سارة ناصر الجطيلي، رئيسة اللجنة الإعلامية نور السجاري.
◗ فكرته
توليفة شبابية تنسج خيوط الأمل بالتطوع والعمل، وهو عبارة عن فريق تطوعي كويتي يلوح في أفق العطاء ليرسم ابتسامات غناء.
◗ أهدافه
غرس قيم التطوع وحب العطاء في نفوس المتطوعين والاعضاء، خلق جو من التواصل الاجتماعي بين فئات المجتمع المستهدفة وكسر الحواجز المحيطة بينهم، ترسيخ مفهوم العمل الشبابي ورسم صوره مشرفة لهذا الوطن، إيجاد بيئة تطوعيه للشاب الكويتي لتوجيه افكاره وطاقاته وابداعاته في أعمال التطوع.
◗ رسالته
تحويل نظرات الشفقة إلى نظرات تعايش ايمانا بأهمية الفئات المستهدفة (ذوي الاحتياجات الخاصة – المسنين – الايتام – مرضى السرطان).
◗ المشاريع والانشطة التي قمتم بها
عدة زيارات إلى مستشفى الباطنية وابن سينا ومستشفى البنك الوطني، حيث تم توزيع الهدايا على قسم الأطفال المرضى، زيارة دور الرعاية قسم المسنين وقسم تأهيل المعاقين، إقامة نشاط ترفيهي لمركز الداون ومركز الخرافي لأنشطة المعاقين، عمل إفطار في شهر رمضان لعمال النظافة، المشاركة في حملة جود الرمضانية وملتقى «أيادينا» مع وزارة الدولة لشؤون الشباب، المشاركة في معرض سواعد الاول والثاني.
◗ طموحاتكم
التوسع في مجالات التطوع والعطاء على المستوى المحلي والعربي والعالمي، إنشاء مشاريع خيرية باسم المجموعة تفيد الجهات والفئات المستهدفة، عمل حملات لتوسيع مفهوم التطوع على اكبر شريحه ممكنة من افراد المجتمع، توفير مقر رسمي لأعضاء المجموعة لسهولة التواصل واستقبال المتطوعين وطرح فكر الاعضاء فيه.
◗ لمستم تعاوناً من مؤسسات الدولة؟
مع بعض المؤسسات منها دور الرعاية الاجتماعية وقطاعاتها، وزارة الدولة لشؤون الشباب.
◗ كلمة اخيرة
شكرا لاهتمامكم بالفرق التطوعية الشبابية الكويتية.
المصدر : حافظ الشمرى \ جريدة القبس