وكلف الأثري اللجنة بإعداد الاستمارات الخاصة بالطلاب والطالبات وتوزيعها على إدارات المدارس لكتابتها، ومراجعة إعداد الكشوف اللازمة لإعداد نتيجة آخر العام الدراسي «سري، إخطار، اعتماد» وسد العجز من الكشوف غير المتوافرة إضافة إلى تسلم استمارات الطلبة من إدارات المدارس ومراجعتها على الأوراق الثبوتية الخاصة بهم وتسلم أصول أوراق الأسئلة الخاصة بجميع المواد الدراسية «النظرية، العملية» من إدارات المدارس والتأكد من توقيع جهات الاختصاص عليها.
ودعا الأثري إلى طباعة امتحانات آخر العام «نظري، عملي» ووضع الغلاف الخاص لكل مادة ووضعها في الأظرف الخاصة باللجان وتسلم معدلات درجات المواد المختلفة «نظري، عملي» من إدارات المدارس ومراجعتها وإعداد جداول الامتحانات «نظام، عملي» لكافة المدارس وإرسالها إلى الإدارات المدرسية بعد اعتمادها من رئيس عام الامتحانات وإعداد أرقام جلوس الطلاب والطالبات وإرسالها إلى إدارات المدارس مشدداً في الوقت نفسه على ضرورة إعداد لجان التصحيح لجميع المواد النظرية والعملية وإعداد لجان المراقبة اليومية لامتحانات الدبلوم وكتابة كشوف النتيجة بنسخها المختلفة «سري، إخطار، اعتماد» واعتمادها من وكيل الوزارة المساعد للتعليم الخاص والنوعي.
ولفت الأثري إلى ضرورة كتابة استمارات نجاح الطلاب والطالبات في كافة التخصصات، واعتمادها من الوكيل الخاص والنوعي وكتابة شهادات حسن السلوك الخاص بالطلبة، وإعداد الكتيب الخاص بنتائج ونسب النجاح لجميع المواد العلمية «النظرية، العملية» وتقديم تقرير مفصل في نهاية الامتحان للعرض على وكيل وزارة التربية رئيس عام الامتحانات وإرسال نسخ من كشوف النتيجة وكتب النتيجة إلى كل من مكتب وكيل الوزارة ومكتب الوكيل الخاص والنوعي ومدير إدارة مدارس التربية الخاصة ومراقبة الرعاية الطلابية بإدارة مدارس التربية الخاصة وإدارات المدارس على أن يكلف الوكيل المساعد للتعليم الخاص والنوعي بتزويد وكيل الوزارة بمحاضر الاجتماعات ونسب الإنجاز ورفع التقرير النهائي بأعمال اللجنة ويعمل بهذا القرار اعتباراً من 10 إبريل وحتى 30 يونيو المقبلين.
واستعرض الأثري أعضاء اللجنة بدءاً لجنة النظام والمراقبة وهم: عبد الله العجمي، علي العتيبي، يوسف الهدهود، نعيمة العبيد، سهام حمادي، عمر الكندري، صلاح القلاف، محمد الشطي، حامد العوضي، محمد فؤاد و باسم عبد الفتاح، فيما استعرض أعضاء لجنة تقدير الشهادات وهم: ضحى صباح، بدرية العوضي، محمد أمين وعماد فتحي.
المصدر : على التركى \ جريدة الراى