في الهيئة العامة لشؤون ذوي الإعاقة، مشاكل عدة فضفض عنها المواطن وفاض معه الكيل من كثرتها، فبعضهم رفض الكلام منعا للانفعال، ورأى أن ما يحدث داخل أسوار المكان يجب أن لايحدث في بلد كالكويت، وهناك من قال أن هناك تجريحاً وإهانة للمعاق تحدث من جهات عدة، وهناك من اكتفى بمقولة «الشق عود».. كاميرا «القبس الإلكتروني» تنقل لكم المزيد:
المصدر : مى شهاب الدين \ جريدة القبس