قم للمعلم وفيه التبجيلا.. كاد المعلم أن يكون رسولا.. بيت الشعر الذي يعرفه كل العرب صغيراً وكبيراً، يظهر في بضع كلمات القدر الكبير والاحترام الذي يجب أن يكون للمعلم، فهو صاحب رسالة نبيلة تنتهي بتخريج أجيال وأجيال من الشباب المثقف والمتعلم الذي يبني مجتمعه.
الحالات الشاذة التي تظهر الجوانب السلبية للمعلمين قد نجدها في كل مكان، هذه المرة ظهرت في الولايات المتحدة الأمريكية، فقد فضحت كاميراً مراقبة إحدى المعلمات التي أقدمت على ركل فتى صغير من ذوي الاحتياجات الخاصة، يدرس في السنة الأولى، وبشكل متعمد فقط لأن المسكين كان يقف في طريقها وهي تهم إلى داخل القسم.
المصدر : محمد المراح \ جريدة القبس