• صعوبة دوام الانتباه والتركيز حيث يبدو الطفل غالباً كأنه لا يستمع لمن يتحدث إليه.
• لا يتبع التعليمات أو يكمل مهامه.
• يواجه صعوبة فى تنظيم المهام والنشاطات.
• يكره المهام التى تتطلب الجهد العقلى المتواصل.
• يفقد أغراضه المهمة بشكل متكرر.
• لا يهتم غالبًا بالتفاصيل وسهل التشتت وكثير النسيان.
• الطفل يتملل وغير مستقر فى مكانه.
• لديه صعوبة فى الجلوس فيترك كرسيه خلال الحصة ويبدو كثير الحركة.
• يعانى من الصعوبة فى اللعب بهدوء.
• يتكلم بشكل مفرط.
• دائمًا جاهز للحركة أو كثير الاندفاع.
• غالبًا ما ينطلق يركض ويقفز ويتسلق الأشياء.
• يتصرف ويتحدث غالبًا دون تفكير.
• قد يندفع نحو الشارع دون أن ينظر للسيارات القادمة.
• يتسرع فى الإجابات قبل اكتمال الأسئلة.
• يقاطع الآخرين أو يتكلم فيما يتكلمون.
• يعانى من صعوبة فى انتظار دوره.
• قليل الصبر.
وأوضح أبو العزايم أنه يوجد نوعان من العلاج للطفل الذى يعانى من هذه الحالة – علاج نفسى/سلوكى: من خلال برامج سلوكية تهدف إلى زيادة السلوكيات الإيجابية وتقليل السلوكيات السلبية وتنمية المهارات الحياتية المختلفة للطفل.
وبالإضافة إلى برامج الإرشاد الأسرى لتحسين مهارات الوالدين فى التعامل مع الطفل وحل المشكلات داخل الأسرة، وعلاج دوائى من خلال الادوية المستخدمة لعلاج اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه، وهو فعالة وآمنة، وأثبتت الدراسات فاعليتها فى تخفيف الأعراض بشكل كبير لديهم وتحسين حياتهم بشرط أن يكون ذلك تحت إشراف طبيب نفسى مختص ونظرًا لأن اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه حالة مزمنة فالعلاج يعطى لعدة سنوات حتى ينمو الجهاز العصبى للأطفال.
المصدر : مروة حسونة \ اليوم السابع