|
|
تمكن طفل يبلغ من العمر 6 سنوات في أوغندا من الإبصار بعينيه للمرة الأولى في حياته بعدما ولد كفيفاً، وظهر سعيداً وهو يركل الكرة بقدمه عقب العملية الجراحية التي منحته القدرة على الرؤية بعد سنوات من الظلمة.
وكان الطفل كريسنت قد ولد وهو يعاني من حالة مزدوجة لإعتام عدسة العين، ولم ير أي شيء طوال حياته، وكان من الصعب عليه أن يسير دون مساعدة الآخرين.
تمكن طفل يبلغ من العمر 6 سنوات في أوغندا من الإبصار بعينيه للمرة الأولى في حياته بعدما ولد كفيفاً، وظهر سعيداً وهو يركل الكرة بقدمه عقب العملية الجراحية التي منحته القدرة على الرؤية بعد سنوات من الظلمة.
وكان الطفل كريسنت قد ولد وهو يعاني من حالة مزدوجة لإعتام عدسة العين، ولم ير أي شيء طوال حياته، وكان من الصعب عليه أن يسير دون مساعدة الآخرين.
لكن العملية الرائدة التي خضع لها بمساعدة مؤسسة بريطانية، منحته القدرة على الرؤية للمرة الأولى بحسب ما ذكرت صحيفة دايلي ميل البريطانية.
وبعد إزالة الضمادات عن عيني كريسنت عقب العملية الجراحية التي استمرت 20 دقيقة فقط، أبدى الطفل استجابة سريعة للضوء المسلط على عينيه من قبل الطبيبة، وما هي إلا لحظات، حتى انتزع المصباح من بين يديها وراح يسلط الضوء على عينيه، غير مصدق أنه قادر على الرؤية.
|
المصدر : جريدة الوطن