اقامت الهيئة العامة لشؤون ذوي الإعاقة ورشة العمل الثانية، في إطار الدمج المجتمعي للأشخاص ذوي الإعاقة، تحت مظلة مشاريع خطة التنمية والتنسيق وبناء القدرات لمؤسسات المجتمع المدني العاملة في مجال الإعاقة من 1-3 الجاري.
ووبينت أن برنامج الورشة شمل في اليوم الأول ورشة عمل وحلقة نقاش ومحاضرة وتوصيات عن توظيف الأشخاص ذوي الإعاقة في القطاعين العام والخاص، فيما يشمل اليوم الثاني محاضرة وحلقة نقاش وورشة عمل وتوصيات عن كيفية أفضل السبل لدمج ذوي الإعاقة في التعليم، مشيرة إلى أن اليوم الثالث والختامي سيتم تخصيصه لدمج ذوي الإعاقة في الترفيه والرياضة والحياه العامة.
وقالت “الهيئة” إن هذه المشاريع تهدف إلى دمج الأشخاص ذوي الإعاقة دمجا شاملا في جميع جوانب الحياة، وخاصة في الترفيه والرياضة والحياة العامة.
وأوضحت أن هذه المشاريع تشمل أيضا: تطبيق التصميم العام العالمي للمباني والمرافق العامة والمستشفيات والمراكز الصحية والتأهيلية والأرصفة والشوارع، بما يضمن إمكانية وصول الأشخاص ذوي الإعاقة للخدمات العامة وأماكن العمل.
وبينت أن التصميم العام يشمل الجانب الإلكتروني والتكنولوجيا والتطبيقات الحديثة في التعليم والخدمات، وفق نوع الإعاقة، كما يشمل تحسين نظام النقل والمواصلات والاتصالات والرعاية السكنية والإيوائية لذوي الإعاقة.
وأشارت إلى أن المشاريع التنموية لم تغفل جانب الوقاية، حيث اشتملت الخطة التنموية الخمسية على برنامج متكامل الوقاية من الأمراض التي تؤدي إلى إعاقة على كل المستويات: كالمستوى الأولي للوقاية، لمنع حدوث الإعاقة تماما، والمستوى الثانوي، الذي يستهدف عدم حدوث مضاعفات لأمراض شائعة، كأمراض السكر وارتفاع ضغط الدم والسمنة المفرطة وحدوث الجلطات الدماغية أو تكرار حدوثها.
وذكرت أن “المستوى الثالث، يستهدف التأهيل وإعادة التأهيل، بعد حدوث الإعاقة، لتقليل حدتها واثارها وشدتها، وتم إطلاق الحملة الوطنية للوقاية في بداية العام الحالي، لافتة إلى أن الخطة التنمية لم تغفل أيضا دور مؤسسات المجتمع المدني، “حيث تم تخصيص مشروع للتنسيق وبناء القدرات لمؤسسات المجتمع المدني العاملة في مجال الإعاقة”.
ووبينت أن برنامج الورشة شمل في اليوم الأول ورشة عمل وحلقة نقاش ومحاضرة وتوصيات عن توظيف الأشخاص ذوي الإعاقة في القطاعين العام والخاص، فيما يشمل اليوم الثاني محاضرة وحلقة نقاش وورشة عمل وتوصيات عن كيفية أفضل السبل لدمج ذوي الإعاقة في التعليم، مشيرة إلى أن اليوم الثالث والختامي سيتم تخصيصه لدمج ذوي الإعاقة في الترفيه والرياضة والحياه العامة.
وقالت “الهيئة” إن هذه المشاريع تهدف إلى دمج الأشخاص ذوي الإعاقة دمجا شاملا في جميع جوانب الحياة، وخاصة في الترفيه والرياضة والحياة العامة.
وأوضحت أن هذه المشاريع تشمل أيضا: تطبيق التصميم العام العالمي للمباني والمرافق العامة والمستشفيات والمراكز الصحية والتأهيلية والأرصفة والشوارع، بما يضمن إمكانية وصول الأشخاص ذوي الإعاقة للخدمات العامة وأماكن العمل.
وبينت أن التصميم العام يشمل الجانب الإلكتروني والتكنولوجيا والتطبيقات الحديثة في التعليم والخدمات، وفق نوع الإعاقة، كما يشمل تحسين نظام النقل والمواصلات والاتصالات والرعاية السكنية والإيوائية لذوي الإعاقة.
وأشارت إلى أن المشاريع التنموية لم تغفل جانب الوقاية، حيث اشتملت الخطة التنموية الخمسية على برنامج متكامل الوقاية من الأمراض التي تؤدي إلى إعاقة على كل المستويات: كالمستوى الأولي للوقاية، لمنع حدوث الإعاقة تماما، والمستوى الثانوي، الذي يستهدف عدم حدوث مضاعفات لأمراض شائعة، كأمراض السكر وارتفاع ضغط الدم والسمنة المفرطة وحدوث الجلطات الدماغية أو تكرار حدوثها.
وذكرت أن “المستوى الثالث، يستهدف التأهيل وإعادة التأهيل، بعد حدوث الإعاقة، لتقليل حدتها واثارها وشدتها، وتم إطلاق الحملة الوطنية للوقاية في بداية العام الحالي، لافتة إلى أن الخطة التنمية لم تغفل أيضا دور مؤسسات المجتمع المدني، “حيث تم تخصيص مشروع للتنسيق وبناء القدرات لمؤسسات المجتمع المدني العاملة في مجال الإعاقة”.
