حرم ضياء اللاجئ السوري الذي لم يتعدّ عمره الـ10 سنوات احدى ساقيه بعد تعرضه لحادث سير قبل ثلاثة أعوام في سوريا، لتأتي الحرب وتجبره على مغادرة وطنه.
وذكر موقع “العربية نت” ان ضياء يعيش حالياً في طرابلس شمال لبنان، مع عائلته، حيث يتعلم في إحدى مدارسها. لكن الحصة الأحب إلى قلبه هي حصة الرياضة، وما إن يحن موعد اللعب حتى يهرول ضياء من مكانه على ساق واحدة.
ويستعين بعكازيه وينطلق فرحاً إلى ملاعب كرة القدم، ولم تمنعه إصابته من الجري وراء الكرة وتحدي أصدقائه بتسجيل الهدف تلو الآخر.
المصدر: جريدة البيان الإماراتية .