أكد مدير الهيئة العامة لشؤون ذوي الإعاقة د. طارق الشطي أن “الهيئة تخطو خطوات جدية نحو تحقيق رؤية استراتيجية للشمول الاجتماعي والحياة الكريمة لذوي الاعاقة”، لافتا الى أن “الهيئة تضع دمج جميع فئات المعاقين في المجتمع وسوق العمل، فضلا عن تحسين مخرجات التأهيل المهني على رأس اولوياتها”.
وقال الشطي في كلمته خلال الحفل، الذي نظمته مؤسسة التأهيل الإرشادي بمناسبة الاعياد الوطنية واعياد التحرير، إن “الكويت باتت في مقدمة الامم الداعمة لحقوق الانسان عموما، وحقوق الاشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة خصوصا. وحصولها على لقب (مركز إنساني عالمي)، ومنح سمو الامير لقب (قائد للعمل الانساني)، خير دليل على ذلك”.
وأضاف أن “هذا التكريم هو ثمرة جهود عمل متواصل خلال السنوات الماضية، وتوجيهات سمو الامير ودعمه اللامحدود لاستمرارية المساعدات الإنسانية في كل دول العالم المتضررة”.
ولفت إلى أن “مؤسسة التأهيل الارشادي تعد من المؤسسات الداعمة لعمل الهيئة، حيث تهتم بتأهيل وتدريب المعاقين تفعيلا لمواد القانون رقم 8 لسنة 2010، الصادر بشأن حقوق الاشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، ايمانا منها بتحقيق الشراكة المجتمعية لخدمة هذه الشريحة العزيزة على قلوب الجميع”.
وقال الشطي في كلمته خلال الحفل، الذي نظمته مؤسسة التأهيل الإرشادي بمناسبة الاعياد الوطنية واعياد التحرير، إن “الكويت باتت في مقدمة الامم الداعمة لحقوق الانسان عموما، وحقوق الاشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة خصوصا. وحصولها على لقب (مركز إنساني عالمي)، ومنح سمو الامير لقب (قائد للعمل الانساني)، خير دليل على ذلك”.
وأضاف أن “هذا التكريم هو ثمرة جهود عمل متواصل خلال السنوات الماضية، وتوجيهات سمو الامير ودعمه اللامحدود لاستمرارية المساعدات الإنسانية في كل دول العالم المتضررة”.
ولفت إلى أن “مؤسسة التأهيل الارشادي تعد من المؤسسات الداعمة لعمل الهيئة، حيث تهتم بتأهيل وتدريب المعاقين تفعيلا لمواد القانون رقم 8 لسنة 2010، الصادر بشأن حقوق الاشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، ايمانا منها بتحقيق الشراكة المجتمعية لخدمة هذه الشريحة العزيزة على قلوب الجميع”.
المصدر : جورج عاطف \ جريدة الجريدة