[B]«اخذ اعاقتي وقف مكاني!».. هذه العبارة لم تحرك ساكنا ولم تجعل البعض يرتدع ويبتعد عن الوقوف في مواقف المعاقين سواء في الجمعيات التعاونية أو غيرها ما يعني أن صاحب الاحتياجات الخاصة يعاني الأمرين عندما لا يجد مكانا له لإيقاف مركبته ما يضطره أحيانا لتحمل مشاق السير إلى مسافات طويلة، هذا إذا كان الله سبحانه قد جعله مازال قادرا على الحركة.. أما المقعدون أو الذين يستعملون الكراسي الخاصة فإن معاناتهم أكبر وأبشع.
وفي هذه الصورة.. نسي أحدهم كل شيء وترك جميع الأماكن.. وركن في موقف معاق؟! فأين الداخلية.. وشرطة المرور من هؤلاء؟!.
[/B]