هكذا سطت دورية الداخلية على حقوق المعاقين في مواقفهم المخصصة لهم, بلا وازع أخلاقي أو مهني, في حين كان من المؤمل ان تكون الدورية هي من يحمي حقوق هؤلاء من شرور “الأوادم” الآخرين.