[B]كلماتها وإجاباتها تمنحك التفاؤل وتجعلك تنسى اليأس والأحباط ،فهي أنسانه تملك كل مؤهلات العزيمة وقوة الإرادة لما تملكه من موهبة وأبداع والقدرة على تحقيق كل ما تسعى إليه ،كما أنها أنسانه لاتعرف المستحيل وقهرت الصعاب بإيمانها بأمكاناتها فكلمة إعاقة لم تمنعها من الوصول لما تريد ،وبرأيها أن المعاق هو صاحب التفكير السلبي وليس معاق الجسد.
كان لجريدة الأمل الإلكترونية التطوعية شرف أجراء مقابلة مميزة مع ضيفتنا لهذا الأسبوع تابعوا السطور القادمة:
[COLOR=#FF0000]س1 : في البداية نود أن نتعرف عليك ؟[/COLOR]
ج1 : إسراء يوسف بن جاسم. 28 سنة.
[COLOR=#FF0000]س2 : نود أن نتعرف على طبيعة مواهبك وهواياتك ؟[/COLOR]
ج2 : أجيد كتابة القصص،من هواياتي تربية الأسماك والتصوير.
[COLOR=#FF0000]س3 : ما رأيك بالقانون الخاص بذوي الإعاقة ؟[/COLOR]
ج3 : لا أعرف عنه شيء وليس لدي أي إتصال بالهيئة العامة لشؤون ذوي الإعاقة.
[COLOR=#FF0000]س4 : ماذا تقولين لإخوانك وأخواتك من ذوي الإعاقة ؟[/COLOR]
ج4 : لا يعترفوا بالإعاقة و يجب أن يعيشوا حياة طبيعية.
[COLOR=#FF0000]س5 : أين تقضين وقت فراغك ؟[/COLOR]
ج5 : في البيت، أكتب مقالات في موقعي بالإنترنت strowbberyfarm.com وأصور صور من الطبيعة مثل الحيوانات والنباتات.
[COLOR=#FF0000]س6 : ما هي الصعوبات التي تواجهك في الحياة ؟[/COLOR]
ج6 : الحمد الله لا أواجه أي صعوبات في حياتي.
[COLOR=#FF0000]س7 : باقة ورد لمن تهدينها ؟[/COLOR]
ج7 : لجميع أحبابي وأقربائي.
[COLOR=#FF0000]س8 : هل المرافق في الدولة مهيئة على حسب طبيعة الإعاقات الموجودة ؟[/COLOR]
ج8 : للأسف لا.
[COLOR=#FF0000]س9 : ماهي حكمتك أو شعارك في الحياة ؟[/COLOR]
ج9 : الحياة أمل.
[COLOR=#FF0000]س10 : ماهي أمنياتك وطموحاتك ؟[/COLOR]
ج10 : أمنياتي أن أنجح ككاتبة وأصل إلى مكانه مرموقة.
[COLOR=#FF0000]س11 : ماذا يعني لك الأمل ؟[/COLOR]
ج11 : الامل هو الحياة.
[COLOR=#FF0000]س12 : هل لديك تجارب في مجال التطوع ؟[/COLOR]
ج12 : لا.
[COLOR=#FF0000]س13 : سؤال لم نسألك إياه ؟[/COLOR]
ج13 : لا يوجد. مشكورين ما قصرتوا.
[COLOR=#FF0000]س14 : كلمة شكر لمن ؟ وكلمة عتب لمن ؟[/COLOR]
ج14 : شكراً لكل من ساعدني في مجال الكتابة. لا أعتب على أحد.
[COLOR=#FF0000]س15 : كلمة أخيره لقراء ومتابعين جريدة الأمل الإلكترونية التطوعية ؟[/COLOR]
ج15 : أتمنى ان نلتقي مجدداً وأتمنى أن يعجبكم ما أكتبة والشكر الجزيل لجريدة الأمل الإلكترونية التطوعية.
[/B]