مؤلم أن تعاني فئة المعاقين من ضعف الاهتمام بها وبقضاياها ومطالبها واحتياجاتها، لكن الأكثر إيلاما أن تجد فئة كذوي صعوبات التعلم بلا حتى جمعية أو جهة تمثلها.